فكره ...
--------------
راوغتنى ... ثم فرت ...
هاربه ...
واستحكمت بالنفس ...
وولّت . عاتبه ..
لن أستقر بعقلك الشارد..
ذو الدروب ... الغائبه ..
حاولت أن امسك بها ....
لكنها بيّ .. لاعبه ..
* *
هيهات ... أن تتوارد الأفكار ..
فى غمرة الأنباء ... والأخبار ...
وكيف تلقى الضوء فى زمن ...
ظلماته ... غطت على الأنوار ..
* *
أمواج بحركَ عاليه ... متراميه ...
وظنون عقلك ... بالشكوك مناديه ..
وهواجس الفكر ... جهود مضنيه ...
تمضى إليك ... وللردى .. بك ماضيه ..
* *
كيف أعلو ... فوق هامات السحاب ...
كيف أنجو ... من غيابات التراب ...
كيف اسمو ... نحو اّفاق الرحاب ...
لست أدرى ...
إنها ليست بفكره ...
إنما للعقل سكره ...
ربما الايام ... تلهمنا الصواب ...
ربما الأيام ... تعطينا الجواب ...
* *
مجدي عبد الرحمن محمد الاسكندريه فى 27 / 12 2012
--------------
راوغتنى ... ثم فرت ...
هاربه ...
واستحكمت بالنفس ...
وولّت . عاتبه ..
لن أستقر بعقلك الشارد..
ذو الدروب ... الغائبه ..
حاولت أن امسك بها ....
لكنها بيّ .. لاعبه ..
* *
هيهات ... أن تتوارد الأفكار ..
فى غمرة الأنباء ... والأخبار ...
وكيف تلقى الضوء فى زمن ...
ظلماته ... غطت على الأنوار ..
* *
أمواج بحركَ عاليه ... متراميه ...
وظنون عقلك ... بالشكوك مناديه ..
وهواجس الفكر ... جهود مضنيه ...
تمضى إليك ... وللردى .. بك ماضيه ..
* *
كيف أعلو ... فوق هامات السحاب ...
كيف أنجو ... من غيابات التراب ...
كيف اسمو ... نحو اّفاق الرحاب ...
لست أدرى ...
إنها ليست بفكره ...
إنما للعقل سكره ...
ربما الايام ... تلهمنا الصواب ...
ربما الأيام ... تعطينا الجواب ...
* *
مجدي عبد الرحمن محمد الاسكندريه فى 27 / 12 2012